رســـــــــالة إلــى .....................

naema كتب:

الى من يريد تحقيق الامانى :

شعوِر جميلِ ،، أن تقترِب من إَلجبههِ إَكثر '، سجآدهِ نظيفههِ كـ قلبكِ . . وركعتينِ في جوفِ الليلِ . . وسجوِد مليءِ ب الامنيآتِ . .

الحمد الذي لم يتخذ صاحبة ولا ولدا....... الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله

كم هــــــــــــــي كـــــــــــــلمات رائــــــــــــــعة جدا وبـــــــــرّاقة جــــــــــــزاك الله كــــــــــل خــــــير

وعباراتك تنعش قلبي

إلى ساهر الليل .......

آلليل : هو سَآعيّ البَريد الذي

نُرسلَ مَعهُ رَسائلَ قُلوبِنا

وأمَانيِنا وأحَلآمِنا

ونَبدأها فقط بـِ [يآ ربْ]

فلآ تُضيعوآ لَيلَكمْ ،،(:

سلمت ايديكم على هذه الكلمات الرائعة لكم كل التحايا

رسالة إلى مشغول :::

حين تترااكمـ المهاامـ الى مرحلـه تمنعك من الاستمراااار بتنفيذهااا.. ؛

توقف لدقائق.. اذكر الله..؛

رتب اولوياتكـ .. ابدأ بعزيمـة وصبـر ..؛

وأد الأهمـ فالأهمـ ...

رسالة إلى يائس :


لا تدع قطار الحَياة يتوقف عَلى ( محطة اليأس ) !

وإحتفظ دوماً بتذكرة الأمل بالله ..~

رسالة لمن ينتظر
ان طال انتظارك فلابد ان تجني اخر المطاف ثمار صبرك
فمهما طال الليل فهناك شعاع الصباح اتي
ايمكنك ان تتخيل ان تقطف الثمار قبل نضجها فليكي نستمتع بتذوقها وطعمها وجب ان ننتظر كي تنضج

يقول الشاعر

هون عليك فكل الأمر ينقطع
وخل عنك ضباب الهم يندفع
فكل هم له من بعـده فـرج
وكل كرب إذا ضاق يتسـع
إن البلاء وإن طال الزمان به
الموت يقطعه أو سوف ينقطع

رسالة إلى قلب ::


قلوبنا لا تتعب إلّا إذا أثقلناها بالكتمان
لذآ ،،أفشوا بأسراركم وأنتم بينَ يديّ الله
سلّموه زمام أموركم .. ثقوا بأنّه الوحيد من لا يخذلنا و لا ينسانا
رتّلوا عليه أمنياتكم .. و اطلبوه ما شئتُم
سُبحانه.. إذا أعطى أدهش ….♥♥

رسالة إلى مبتلى :

كُن شَاكراً مَهما كَانت الأَزمَاتْ !
وَاصِبر فَالمُعجزة تحَدث فِي ثَواني لاَ سَنوات ♡
ربمآ آليوم . .
ربمآ غداً . .
ربمآ يوم مآ . .

فھي آن ضآقٺ لابُـد ٲن تفرج !
وإن تعسرت لابُـد ٲن تتيسر
وإن آستصعبت لابد ٲن تتسهل ,
وھذآ وعد ربي ”وبشر آلصآبرين“.

ترى هل أخطأنا فهم أنفسنا ؟!!

الجواب في هذه الكلمات ...
التي قد تفك شفرة سرية في دواخلنا !!
أو تنهي صراعًا !!
أو ترسم طريقًا !!

حروف نديّات ... فلنتأملها بقلوبنا !!!
....................................................................
ستظل أيها الإنسان تعيش حالة شد وجذب ..

( بين جسدك / وروحك) ...

فَـ جسدك ..
يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل

لذاتها ؛ لأنه منها .. !

وَ روحك ..
تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. .. 

:: « ولكلٍ منهما غذاؤه من منبعه » ::

فَـ الجسد ..
يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش

وَ الروح ..
تريد ما نزل من السماء من ذكر وقرآن
وإيمان لكي تعيش

شعورك بالجوع والعطش والتعب ..
إشارات لحاجة ”جسدك” !
،وشعورك بـ : الهـّم والضيق والملل ..
دليل حاجة ”روحك” !

وهنا ندرك خطأنا..!
ـ أحياناً ـ
حين نشعر( بالضيق ) ..
نخرج إلى مطعم فاخر ..
أو جولة سياحية.. أو .. أو ..
ومع ذلك تجد أنه لم يتغير شيء

ـ عفواً ـ
أنت بهذا تلبي حاجات جسدك ..
بينما التي يحتاج هي روحك !!

أعد الاستماع إلى نفسك فـ قد أخطأت فهمها!!


>>مما راق لى ...

هل من أمنية ترددها دائمًا في سرك ~*
إرفع يديك الآن و أرسلها إلى ربك ~*
أصدق في الدعاء و الرجاء ~*
ولا تنس الصلاة على الحبيب ليعطيك الله بسخاء~*
فها هو باب الإجابة فتح بعد النداء

رسالة فى يوم الجمعة :::


قبيل مغرب الشمس تدارك جمعتك
وصف امانيك دعاء
فعند الله خير الثواب وخير الامل
واذكروني بدعوه........^^

رسالة إلى مسلم :

يدعون القرآن مهجورا .... ويستمعون الى مزامير الشيطان .... يستمعون الى عرب ايدول ... واخر شيء ممكن يستمعون اليه : { القرآن الكريم } 
ﻵ يصلون ... ﻵ .....
ويقولون / مسلم وافتخر
ويقولون / اللهم توفني ساجدا 
ويقولون / نحن خير أمة اخرجت للناس ...
ويقولون .... ويقولون .....
خﻵصة القول /
( ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا . ونحشره يوم القيامة اعمى ) . 


هما طريقان :
" نسوا الله فنسيهم "
"فاذكروني اذكركم"

رسالة الـــــــــــى نفسي
ألا بذكر الله تطمئن القلوب

رسالة الي نفسي التي اغرقتها الذنوب 
عودي الي رشدك واستغفري لربك وادعي خالقك ان يتقبل توبتك 
ولاتئسي من روح الله فأنه غفارا لكل الذنوب مهما كانت

رسالة لنا ""
 
جهز قلبك لرمضان..

تذكر أن دواء القلب في خمسة أمور:

١- قراءة القرآن بتفكر
٢- خلاء البطن
٣- قيام الليل
٤- التضرع عند السحر
٥- مجالسة الصالحين

فلا تحرم نفسك أن تعتني بقلبك، وتهيئه للأيام الفاضلة، وفقنا الله وإياكم لما يرضيه عنا!

رساله لقلوبنا التي يعميها بعض الاحيان ان لم يكن جلها وقد كانت تظن انه لايوجد من يسئ الظن بها 
لاتتعبي نفسك في تبرير للناس  افعالك او ان توضحي لهم ان ظنونهم بك خاطئة فمن يحبك لايطلب منك تبريراا لتصرفاتك انما هو من يعذرك مهما فعلت  ولايفكر حتي مجرد التفكير ان يظن بك سوءا

رساله الي من يزعجوننا ليلا ونهارااااااا 
باصوات المفرقعات 
واي مفرقعات بل لنقل انفجااارات وكانها من اولويات حياتنا اليوميه وكانه لاتمر مناسبه وان كانت صغيرة الا وسمعنا اصوات تلك المتفجرات 
الا تسئمون من ذلك الا تخشون دعاء الشيخ الكبير عليكم او ترهيب اطفالنا الصغار وعجائزنا 
لم ترتاحوا ليلا ولا نهار 
اصبحت شئ معتاد ان نسمعه وحتي ان اسماعنا تعودت علي ذلك ولكن   فلتحصنوا انفسكم فلسان من يرتعب  مماتفجرونه لايتوقف بالدعاء عليكم