منذ الشهرين تقريبا تم إيفاد مجموعة من الطلبة الأوائل لدراسة الدرجة العليا الماجستير بالخارج ، وكان أحدهم من أقاربي ، وبدأوا في تجهيز أمورهم بدراسة اللغة ، ولكن وفجأة وبدون سابق إنذار تم إيقاف المنحة الدراسية عنهم ، وعندما راجع أقاربي البعثات ، أخبروهم أن أحد الطلبة قد قام بالطعن في قرار الإيفاد لأن ترتيبه قبل الطلبة الموفدين ولم يدرج اسمه ، فما كان من البعثات كعلاج منطقي حسب وصفاتهم اللامنطقية إلا بإيقاف المنحة عن طلبة ليس لديهم الخبرة الكافية لإدارة أمورهم بالخارج حتى بحكم العمر ، ولازال قريبي ومن معه معتكفين في أستراليا وأهلهم يرسلون لهم مصروفهم ، ولا يعرفون مايفعلون ، هل يعودوا للديار ويعاودوا الاجراءات أم يبقوا دون مصروف ، وهذه البعثات ياسادة ، بدلا من عمل حل للشاكي نوقف المنحة على أولادنا حتى نعرضهم لتجربة لا قبل لهم بها
ودمتم[left]
ودمتم[left]