شاركوني الراي

هذه ترسبات اربعين عام من التخلف وتحتاج للصبر والدعاء والبناء

معلش يا اخ ابدوس ولا "عبدوس" ...دعني اختلف معك في الرأي قليلا..مفيش حاجة اسمها ترسبات تخلف ..العملية مش كيمياء وفيزياء..وترسبات تخلف وأملاح... الانسان يصنع التقدم متى شاء وكيفما شائ وحين يشاء.....
لاعب التنس الزنجي الشهير أرثر أش يقول: للتوصل إلى المجد: إبدأ من حيث أنت...استخدام كل ما تملكه ....أفعل ماتستطيع:
To achieve Greatness: start where you are- use what you have- do what you can
ولمن يقول أن ثقافة وعقول الناس مسكرة...أو مغلقة بمفتاح....إذا: الحل الأمثل هو الرجوع إلى الله .... والله توعد الإنسان المؤمن بالخير في الحياة الدنيا: يقول تعالى في سورة التحل: من عمل صالحا من ذكر أوأنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ماكانوا يعملون

ويقول القرطبي في تفسير هذه الأية :

وفي الحياة الطيبة خمسة أقوال [ الأول ] أنه الرزق الحلال ; قاله ابن عباس وسعيد بن جبير وعطاء والضحاك . [ الثاني ] القناعة ; قاله الحسن البصري وزيد بن وهب ووهب بن منبه ، ورواه الحكم عن عكرمة عن ابن عباس ، وهو قول علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - . [ الثالث ] توفيقه إلى الطاعات فإنها تؤديه إلى رضوان الله ; قال معناه الضحاك . وقال أيضا : من عمل صالحا وهو مؤمن في فاقة وميسرة فحياته طيبة ، ومن أعرض عن ذكر الله ولم يؤمن بربه ولا عمل صالحا فمعيشته ضنك لا خير فيها . وقال مجاهد وقتادة وابن زيد : هي الجنة ، وقاله الحسن ، وقال : لا تطيب الحياة لأحد إلا في الجنة . وقيل هي السعادة ، روي عن ابن عباس أيضا . وقال أبو بكر الوراق : هي حلاوة الطاعة . وقال سهل بن عبد الله التستري : هي أن ينزع عن العبد تدبيره ويرد تدبيره إلى الحق . وقال جعفر الصادق : هي المعرفة بالله ، وصدق المقام بين يدي الله . وقيل : الاستغناء عن الخلق والافتقار إلى الحق . وقيل : الرضا بالقضاء . ولنجزينهم أجرهم أي في الآخرة . بأحسن ما كانوا يعملون وقال ( فلنحيينه ) ثم قال ( ولنجزينهم ) لأن ( من ) يصلح للواحد والجمع ، فأعاد مرة على اللفظ ومرة على المعنى . وقال أبو صالح : جلس ناس من أهل التوراة وناس من أهل الإنجيل وناس من أهل الأوثان ، فقال هؤلاء : نحن أفضل ، وقال هؤلاء : نحن أفضل ; فنزلت .

<table width="100%"><tr><td width="50%" align="right">مسألة: </td><td width="50%" align="left">التحليل الموضوعي</td></tr></table>

قَوْلُهُ تَعَالَى : مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ قَوْلُهُ تَعَالَى : مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً شَرْطٌ وَجَوَابُهُ . وَفِي الْحَيَاةِ الطَّيِّبَةِ خَمْسَةُ أَقْوَالٍ [ الْأَوَّلُ ] أَنَّهُ الرِّزْقُ الْحَلَالُ ; قَالَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ وَسَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ وَعَطَاءٌ وَالضَّحَّاكُ . [ الثَّانِي ] الْقَنَاعَةُ ; قَالَهُ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ وَزَيْدُ بْنُ وَهْبٍ وَوَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ ، وَرَوَاهُ الْحَكَمُ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، وَهُوَ قَوْلُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - . [ الثَّالِثُ ] تَوْفِيقُهُ إِلَى الطَّاعَاتِ فَإِنَّهَا تُؤَدِّيهِ إِلَى رِضْوَانِ اللَّهِ ; قَالَ مَعْنَاهُ الضَّحَّاكُ . وَقَالَ أَيْضًا : مَنْ عَمِلَ صَالِحًا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فِي فَاقَةٍ وَمَيْسَرَةٍ فَحَيَاتُهُ طَيِّبَةٌ ، وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ وَلَا عَمِلَ صَالِحًا فَمَعِيشَتُهُ ضَنْكٌ لَا خَيْرَ فِيهَا . وَقَالَ مُجَاهِدٌ وَقَتَادَةُ وَابْنُ زَيْدٍ : هِيَ الْجَنَّةُ ، وَقَالَهُ الْحَسَنُ ، وَقَالَ : لَا تَطِيبُ الْحَيَاةُ لِأَحَدٍ إِلَّا فِي الْجَنَّةِ . وَقِيلَ هِيَ السَّعَادَةُ ، رُوِيَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَيْضًا . وَقَالَ أَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ : هِيَ حَلَاوَةُ الطَّاعَةِ . وَقَالَ سَهْلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ التُّسْتَرِيُّ : هِيَ أَنْ يُنْزَعَ عَنِ الْعَبْدِ تَدْبِيرُهُ وَيُرَدُّ تَدْبِيرُهُ إِلَى الْحَقِّ . وَقَالَ جَعْفَرٌ الصَّادِقُ : هِيَ الْمَعْرِفَةُ بِاللَّهِ ، وَصِدْقُ الْمُقَامِ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ . وَقِيلَ : الِاسْتِغْنَاءُ عَنِ الْخَلْقِ وَالِافْتِقَارُ إِلَى الْحَقِّ . وَقِيلَ : الرِّضَا بِالْقَضَاءِ . وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ أَيْ فِي الْآخِرَةِ . بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ وَقَالَ ( فَلَنُحْيِيَنَّهُ ) ثُمَّ قَالَ ( وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ ) لِأَنَّ ( مَنْ ) يَصْلُحُ لِلْوَاحِدِ وَالْجَمْعِ ، فَأَعَادَ مَرَّةً عَلَى اللَّفْظِ وَمَرَّةً عَلَى الْمَعْنَى . وَقَالَ أَبُو صَالِحٍ : جَلَسَ نَاسٌ مِنْ أَهْلِ التَّوْرَاةِ وَنَاسٌ مِنْ أَهْلِ الْإِنْجِيلِ وَنَاسٌ مِنْ أَهْلِ الْأَوْثَانِ ، فَقَالَ هَؤُلَاءِ : نَحْنُ أَفْضَلُ ، وَقَالَ هَؤُلَاءِ : نَحْنُ أَفْضَلُ ; فَنَزَلَتْ .

<table width="100%"><tr><td width="50%" align="right">مسألة: </td><td width="50%" align="left">التحليل الموضوعي</td></tr></table>

قوله تعالى : من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون قوله تعالى : من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة شرط وجوابه . وفي الحياة الطيبة خمسة أقوال [ الأول ] أنه الرزق الحلال ; قاله ابن عباس وسعيد بن جبير وعطاء والضحاك . [ الثاني ] القناعة ; قاله الحسن البصري وزيد بن وهب ووهب بن منبه ، ورواه الحكم عن عكرمة عن ابن عباس ، وهو قول علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - . [ الثالث ] توفيقه إلى الطاعات فإنها تؤديه إلى رضوان الله ; قال معناه الضحاك . وقال أيضا : من عمل صالحا وهو مؤمن في فاقة وميسرة فحياته طيبة ، ومن أعرض عن ذكر الله ولم يؤمن بربه ولا عمل صالحا فمعيشته ضنك لا خير فيها . وقال مجاهد وقتادة وابن زيد : هي الجنة ، وقاله الحسن ، وقال : لا تطيب الحياة لأحد إلا في الجنة . وقيل هي السعادة ، روي عن ابن عباس أيضا . وقال أبو بكر الوراق : هي حلاوة الطاعة . وقال سهل بن عبد الله التستري : هي أن ينزع عن العبد تدبيره ويرد تدبيره إلى الحق . وقال جعفر الصادق : هي المعرفة بالله ، وصدق المقام بين يدي الله . وقيل : الاستغناء عن الخلق والافتقار إلى الحق . وقيل : الرضا بالقضاء . ولنجزينهم أجرهم أي في الآخرة . بأحسن ما كانوا يعملون وقال ( فلنحيينه ) ثم قال ( ولنجزينهم ) لأن ( من ) يصلح للواحد والجمع ، فأعاد مرة على اللفظ ومرة على المعنى . وقال أبو صالح : جلس ناس من أهل التوراة وناس من أهل الإنجيل وناس من أهل الأوثان ، فقال هؤلاء : نحن أفضل ، وقال هؤلاء : نحن أفضل ; فنزلت .

|

معلش يا اخ ابدوس ولا "عبدوس" ...دعني اختلف معك في الرأي قليلا..مفيش حاجة اسمها ترسبات تخلف ..العملية مش كيمياء وفيزياء..وترسبات تخلف وأملاح... الانسان يصنع التقدم متى شاء وكيفما شاء وحين يشاء.....
لاعب التنس الزنجي الشهير أرثر أش يقول: للتوصل إلى المجد: إبدأ من حيث أنت...استخدام كل ما تملكه ....أفعل ماتستطيع:
To achieve Greatness: start where you are- use what you have- do what you can
ولمن يقول أن ثقافة وعقول الناس مسكرة...أو مغلقة بمفتاح....إذا: الحل الأمثل هو الرجوع إلى الله .... والله توعد الإنسان المؤمن بالخير في الحياة الدنيا: يقول تعالى في سورة التحل: من عمل صالحا من ذكر أوأنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ماكانوا يعملون

ويقول القرطبي في تفسير هذه الأية :

وفي الحياة الطيبة خمسة أقوال [ الأول ] أنه الرزق الحلال ; قاله ابن عباس وسعيد بن جبير وعطاء والضحاك . [ الثاني ] القناعة ; قاله الحسن البصري وزيد بن وهب ووهب بن منبه ، ورواه الحكم عن عكرمة عن ابن عباس ، وهو قول علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - . [ الثالث ] توفيقه إلى الطاعات فإنها تؤديه إلى رضوان الله ; قال معناه الضحاك . وقال أيضا : من عمل صالحا وهو مؤمن في فاقة وميسرة فحياته طيبة ، ومن أعرض عن ذكر الله ولم يؤمن بربه ولا عمل صالحا فمعيشته ضنك لا خير فيها . وقال مجاهد وقتادة وابن زيد : هي الجنة ، وقاله الحسن ، وقال : لا تطيب الحياة لأحد إلا في الجنة . وقيل هي السعادة ، روي عن ابن عباس أيضا . وقال أبو بكر الوراق : هي حلاوة الطاعة . وقال سهل بن عبد الله التستري : هي أن ينزع عن العبد تدبيره ويرد تدبيره إلى الحق . وقال جعفر الصادق : هي المعرفة بالله ، وصدق المقام بين يدي الله . وقيل : الاستغناء عن الخلق والافتقار إلى الحق . وقيل : الرضا بالقضاء . ولنجزينهم أجرهم أي في الآخرة . بأحسن ما كانوا يعملون وقال ( فلنحيينه ) ثم قال ( ولنجزينهم ) لأن ( من ) يصلح للواحد والجمع ، فأعاد مرة على اللفظ ومرة على المعنى . وقال أبو صالح : جلس ناس من أهل التوراة وناس من أهل الإنجيل وناس من أهل الأوثان ، فقال هؤلاء : نحن أفضل ، وقال هؤلاء : نحن أفضل ; فنزلت .

<table width="100%"><tr><td width="50%" align="right">مسألة: </td><td width="50%" align="left">التحليل الموضوعي</td></tr></table>

قَوْلُهُ تَعَالَى : مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ قَوْلُهُ تَعَالَى : مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً شَرْطٌ وَجَوَابُهُ . وَفِي الْحَيَاةِ الطَّيِّبَةِ خَمْسَةُ أَقْوَالٍ [ الْأَوَّلُ ] أَنَّهُ الرِّزْقُ الْحَلَالُ ; قَالَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ وَسَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ وَعَطَاءٌ وَالضَّحَّاكُ . [ الثَّانِي ] الْقَنَاعَةُ ; قَالَهُ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ وَزَيْدُ بْنُ وَهْبٍ وَوَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ ، وَرَوَاهُ الْحَكَمُ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، وَهُوَ قَوْلُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - . [ الثَّالِثُ ] تَوْفِيقُهُ إِلَى الطَّاعَاتِ فَإِنَّهَا تُؤَدِّيهِ إِلَى رِضْوَانِ اللَّهِ ; قَالَ مَعْنَاهُ الضَّحَّاكُ . وَقَالَ أَيْضًا : مَنْ عَمِلَ صَالِحًا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فِي فَاقَةٍ وَمَيْسَرَةٍ فَحَيَاتُهُ طَيِّبَةٌ ، وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ وَلَا عَمِلَ صَالِحًا فَمَعِيشَتُهُ ضَنْكٌ لَا خَيْرَ فِيهَا . وَقَالَ مُجَاهِدٌ وَقَتَادَةُ وَابْنُ زَيْدٍ : هِيَ الْجَنَّةُ ، وَقَالَهُ الْحَسَنُ ، وَقَالَ : لَا تَطِيبُ الْحَيَاةُ لِأَحَدٍ إِلَّا فِي الْجَنَّةِ . وَقِيلَ هِيَ السَّعَادَةُ ، رُوِيَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَيْضًا . وَقَالَ أَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ : هِيَ حَلَاوَةُ الطَّاعَةِ . وَقَالَ سَهْلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ التُّسْتَرِيُّ : هِيَ أَنْ يُنْزَعَ عَنِ الْعَبْدِ تَدْبِيرُهُ وَيُرَدُّ تَدْبِيرُهُ إِلَى الْحَقِّ . وَقَالَ جَعْفَرٌ الصَّادِقُ : هِيَ الْمَعْرِفَةُ بِاللَّهِ ، وَصِدْقُ الْمُقَامِ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ . وَقِيلَ : الِاسْتِغْنَاءُ عَنِ الْخَلْقِ وَالِافْتِقَارُ إِلَى الْحَقِّ . وَقِيلَ : الرِّضَا بِالْقَضَاءِ . وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ أَيْ فِي الْآخِرَةِ . بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ وَقَالَ ( فَلَنُحْيِيَنَّهُ ) ثُمَّ قَالَ ( وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ ) لِأَنَّ ( مَنْ ) يَصْلُحُ لِلْوَاحِدِ وَالْجَمْعِ ، فَأَعَادَ مَرَّةً عَلَى اللَّفْظِ وَمَرَّةً عَلَى الْمَعْنَى . وَقَالَ أَبُو صَالِحٍ : جَلَسَ نَاسٌ مِنْ أَهْلِ التَّوْرَاةِ وَنَاسٌ مِنْ أَهْلِ الْإِنْجِيلِ وَنَاسٌ مِنْ أَهْلِ الْأَوْثَانِ ، فَقَالَ هَؤُلَاءِ : نَحْنُ أَفْضَلُ ، وَقَالَ هَؤُلَاءِ : نَحْنُ أَفْضَلُ ; فَنَزَلَتْ .

<table width="100%"><tr><td width="50%" align="right">مسألة: </td><td width="50%" align="left">التحليل الموضوعي</td></tr></table>

قوله تعالى : من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون قوله تعالى : من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة شرط وجوابه . وفي الحياة الطيبة خمسة أقوال [ الأول ] أنه الرزق الحلال ; قاله ابن عباس وسعيد بن جبير وعطاء والضحاك . [ الثاني ] القناعة ; قاله الحسن البصري وزيد بن وهب ووهب بن منبه ، ورواه الحكم عن عكرمة عن ابن عباس ، وهو قول علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - . [ الثالث ] توفيقه إلى الطاعات فإنها تؤديه إلى رضوان الله ; قال معناه الضحاك . وقال أيضا : من عمل صالحا وهو مؤمن في فاقة وميسرة فحياته طيبة ، ومن أعرض عن ذكر الله ولم يؤمن بربه ولا عمل صالحا فمعيشته ضنك لا خير فيها . وقال مجاهد وقتادة وابن زيد : هي الجنة ، وقاله الحسن ، وقال : لا تطيب الحياة لأحد إلا في الجنة . وقيل هي السعادة ، روي عن ابن عباس أيضا . وقال أبو بكر الوراق : هي حلاوة الطاعة . وقال سهل بن عبد الله التستري : هي أن ينزع عن العبد تدبيره ويرد تدبيره إلى الحق . وقال جعفر الصادق : هي المعرفة بالله ، وصدق المقام بين يدي الله . وقيل : الاستغناء عن الخلق والافتقار إلى الحق . وقيل : الرضا بالقضاء . ولنجزينهم أجرهم أي في الآخرة . بأحسن ما كانوا يعملون وقال ( فلنحيينه ) ثم قال ( ولنجزينهم ) لأن ( من ) يصلح للواحد والجمع ، فأعاد مرة على اللفظ ومرة على المعنى . وقال أبو صالح : جلس ناس من أهل التوراة وناس من أهل الإنجيل وناس من أهل الأوثان ، فقال هؤلاء : نحن أفضل ، وقال هؤلاء : نحن أفضل ; فنزلت .

|

عدل سابقا من قبل عبد الناصر في الجمعة 17 مايو 2013, 8:13 pm عدل 1 مرات

السلام عليكم عندك الحق في كل حرف قلته بس الله غالب هذا كله من معمر الله لا يرحما اتحمل وخلاص ...موفق إن شـاء الله

السلام عليكم عندك الحق في كل حرف قلته بس الله غالب هذا كله من معمر الله لا يرحما اتحمل وخلاص ...موفق إن شـاء الله

اذا طال حالنا هذا ونحن نرمي كل الاخطاء علي ماضينا واناس انتهوا من حياتنا
فدائما نظرتنا ستكون للوراء وخطواتنا للخلف
ولن نتحرك خطوة للامام
كل هذا لاننا توقفنا عن التفكير في مستقبلنا وبناء دولتنا وكلما وجدنا اخطاء توقفنا فقط لنلوم الاخرين وان كانوا سببا في ذلك ولكن لنا ايضا نصيب من هذة الاخطاء


حالنا اليوم لا يدل الا علي اخلاق كانت فينا وقد اجبرت ان تكون مختفيه في الماضيه بقوة السلطه والجباروت ام اليوم مع كسر حاجز الخوف من السلطه طفت علي السطح هذة الاخلاق وظهرت للعيان

الله غالب
ماحكم قولها ومتي تكون جائزة ومتي لا
http://islamqa.info/ar/ref/132820

بعد السلام
لما قرئت الكلام حسيت انه تكلم عن الشي الكثير اللي صادفني ولكن لم استطيع التعبير عنه
فوالله تم والله ..العداب اللي مريت به ومر به كل موفد في ادارة البعثتا ث يعلم به الله
من كل الالوان
اللامبالاة
والسخرية
والتوزيع والواسطة...والخ ...الخ المهم ربي يهدينا ويهديهم ان شاء الله
اما حكاية القاء اللوم ع الماضي فللاسف هؤاا نفس الاشخاص مع تغيير بسيط بس فيهم..قاعدين نفس الوجوه شنو اللي تغير
يعني هم نفسهم اللي كانوا ..في الماضي قاعدين ....يعلم الله لا نددعو لقطع الاعناق ولكن ندعو ان تكون مركز ادارة البعثات ع مستوى..البعثتات والايفاد
اللهم اصلح حالنا ..وفرج علينا ..(

كل حاجة دفوها في رأس معمر

بارك الله فيك
هذا واقعنا المرير للأسف
وللأسف كذلك أن كل يلي مقعمزين علي الكراسي مايفهموا في الادراة حتي حاجة
يعني بالمختصر مش قاريين طرق الادراة كيف تكون وكيفية التعامل
يعني القله القليلة يلي تفقه والباقي يفتح ربي يالبركة ويفشو في غلهم في الناس
ولذلك أنا لا اتعجب من تصرف مسؤول او موظف من اسلوبة ومعاملته مع الناس
الله المستعان ...ماعندنا غير الصبر والدعاء

يااااما رينااا
مفروض الحصار حتي لوزارة التعليم

الله عليك لو كملت القصة وقلت تجي الساعة 9 تلقى الباب مسكر ويقولولك الساعة 10 نفتحوا في الباب وتخش تلقاهم ما زال حتى اجهزة الكميوتر متاعهم مسكرة ومكاتبهم فاضية وكانك لابس عسكري تخش قبل الساعة 10 الطاهر يقول ما يكلمنيش حد واني جاي الصبح

غريب!!

هذه كلها مجرد اراء لم ولن تفيد في تغيير هذا الواقع المظلم في شئ..
عليكم بالدعاء

والله عبرتم عما هو بداخلي الاسبوع الماضي كنت وزوجي متواجدين هناك وعلي استفسار بسيط ملقيناش من ايجاوبنا عليه ولا حتى يبدي اهتمامه بينا وبعدين فوق في مكتب احد مشرفي الساحات احني قعدين كيف بنسالوه وهو يسال انتم وين واصلين في اوراقكم قلنا استلمنا البرقية فبسرعة البرق وباسلوب همجي قاللنا انتم مازااااااااال اجراتكم لوطا وانزلو لوطا وكاننا اقطاطيس يلز فينا من مكتبه فحسيت والله وكاني نتشحت منهم ومع دلك والله زوجي اعدرهم وقالي ما بعدهم من كتر الاستفسارات والمواجهات ولكن انا والله لم اجد لهم عدر لان الموفد في امس الحاجة لكل معلومة اتفيده في مشواره هوا تبو الحقيقة احني الليبيين بصفة عامة مع بعض الاستثناءات وسعة البال ايجيبها ربي فممكن معدورين اشويا بس مش هلبا