اهداء الي كل اعضاءنا الكرام هذه القصيدة الرائعة للمبدع علي صدقي عبد القادر
والتي غناها الفنان محمود كريم رحمهما الله
بلدي وما بلدي سوى حُقَقِ الطيوبْ
ومواقعِ الأقدامِ للشَّمْسِ اللعوبْ
أيامَ كانت طفلةَ الدُّنْيا الطروبْ
والحبُّ والأشعارُ في بلدي دروبْ
والياسمينُ يكادُ من وَلهٍ يَذُوْبُ ولا يتوبْ
الناسُ في بلدي يَحيكونَ النهارْ
حُبًّا .. مناديلاً وشبَّاكًا لدارْ
والكلُّ يروي كلَّ ألعابِ الصِّغارْ
فتعالَ نسمعْ قصَّةً للانتصارْ
للشعبِ .. للأرضِ التي تلدُ الفخارْ
تلدُ النَّهارْ
الليلُ في بلدي تواشيحُ الغناءْ
وقِبَابُ قريتِنَا حِكاياتُ الإباءْ
وبيوتُنا الأقراطُ في أُذنِ السماءْ
بلدي ملاعبُ أنجمٍ تأتي المساءْ
لتقولَ هذي ليبيا بلدُ الضياءْ
ليبيا هرمُ الوفاءْ . . .
والتي غناها الفنان محمود كريم رحمهما الله
بلدي وما بلدي سوى حُقَقِ الطيوبْ
ومواقعِ الأقدامِ للشَّمْسِ اللعوبْ
أيامَ كانت طفلةَ الدُّنْيا الطروبْ
والحبُّ والأشعارُ في بلدي دروبْ
والياسمينُ يكادُ من وَلهٍ يَذُوْبُ ولا يتوبْ
الناسُ في بلدي يَحيكونَ النهارْ
حُبًّا .. مناديلاً وشبَّاكًا لدارْ
والكلُّ يروي كلَّ ألعابِ الصِّغارْ
فتعالَ نسمعْ قصَّةً للانتصارْ
للشعبِ .. للأرضِ التي تلدُ الفخارْ
تلدُ النَّهارْ
الليلُ في بلدي تواشيحُ الغناءْ
وقِبَابُ قريتِنَا حِكاياتُ الإباءْ
وبيوتُنا الأقراطُ في أُذنِ السماءْ
بلدي ملاعبُ أنجمٍ تأتي المساءْ
لتقولَ هذي ليبيا بلدُ الضياءْ
ليبيا هرمُ الوفاءْ . . .